
قالت مصادر صحفية تونسية إن المدرب المنتخب التونسي لكرة القدم سامي الطرابلسي أصبح ممنوعا من السفر بسبب وجود بعض المشاكل المالية التي يعاني منها، فضلا عن اتهامه باختلاس بعض الأموال.وكانت إحدى الصحف التونسية قد أتت على خبر المدرب التونسي في نهاية الأسبوع الماضي دون ذكر اسمه واكتفت بالإشارة على مهنته وبكونه أحد المدربين التونسيين المعروفين. لكن موقع مصدر الاكتروني التونسي أعاد نشر الخبر بذكر اسم اللاعب وفق ما اورده موقع ميدل ايست اون لاين
وكان الطرابلسي اللاعب السابق للنادي الصفاقسي والمنتخب التونسي قد تقلد مهمة تدريب المنتخب التونسي خلفا للمدرب فوزي البنزرتي وقاده إلى في مناسبتين إلى نهائيات كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم.
ويقول مقربون من المدرب التونسي إن هذه الأخبار التي تروج عنه والتي وصفوها بالمزيفة تشكل له ثاني اقوى الصدمات في حياته الرياضية والشخصية.
وسبق لقناة سكاي نيوز البريطانية أن تداولت في سنة 2003 اسم اللاعب سامي الطرابلسي وأذاعت له صورا على اعتبار أنه أحد اللاعبين التونسيين السابقين الملاحقين بتهمة الإرهاب في بلجيكا، في خلط بينه وبين لاعب التونسي سابق قادم بدوره من مدينة صفاقس.
وقام الطرابلسي برفع دعوة قضائية ضد القناة البريطانية التي قدمت صور له على أنها لنزار الطرابلسي الذي أدين بالتخطيط لتفجير السفارة الأميركية في باريس.
وفي سياق متصل نفى الطرابلسي في حوار أجرته معه إحدى الصحف عدم حصوله على مستحقاته المالية، مشيرا بشكل غير مباشر أنه يتعرض لحملة مغرضة هدفها إبعاده عن تدريب المنتخب التونسي.
وألمحت بعض المصادر الجديرة بالثقة إلى أن عدة أطراف أصبحت غير مقتنعة بوجود الطرابلسي على رأس المنتخب التونسي، وهي تسعى جاهدة لإقالته من منصبه، حتى يتولى نبيل معلول تدريب منتخب تونسي والإشراف عليه خلال منافسات بطولة إفريقيا للأمم التي ستقام بداية 2013 في جنوب إفريقيا.
وكان الطرابلسي اللاعب السابق للنادي الصفاقسي والمنتخب التونسي قد تقلد مهمة تدريب المنتخب التونسي خلفا للمدرب فوزي البنزرتي وقاده إلى في مناسبتين إلى نهائيات كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم.
ويقول مقربون من المدرب التونسي إن هذه الأخبار التي تروج عنه والتي وصفوها بالمزيفة تشكل له ثاني اقوى الصدمات في حياته الرياضية والشخصية.
وسبق لقناة سكاي نيوز البريطانية أن تداولت في سنة 2003 اسم اللاعب سامي الطرابلسي وأذاعت له صورا على اعتبار أنه أحد اللاعبين التونسيين السابقين الملاحقين بتهمة الإرهاب في بلجيكا، في خلط بينه وبين لاعب التونسي سابق قادم بدوره من مدينة صفاقس.
وقام الطرابلسي برفع دعوة قضائية ضد القناة البريطانية التي قدمت صور له على أنها لنزار الطرابلسي الذي أدين بالتخطيط لتفجير السفارة الأميركية في باريس.
وفي سياق متصل نفى الطرابلسي في حوار أجرته معه إحدى الصحف عدم حصوله على مستحقاته المالية، مشيرا بشكل غير مباشر أنه يتعرض لحملة مغرضة هدفها إبعاده عن تدريب المنتخب التونسي.
وألمحت بعض المصادر الجديرة بالثقة إلى أن عدة أطراف أصبحت غير مقتنعة بوجود الطرابلسي على رأس المنتخب التونسي، وهي تسعى جاهدة لإقالته من منصبه، حتى يتولى نبيل معلول تدريب منتخب تونسي والإشراف عليه خلال منافسات بطولة إفريقيا للأمم التي ستقام بداية 2013 في جنوب إفريقيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق